إندونيسيا أفسدت للجزائر مرة أخرى فرصة التقاط الصور
فبعد أن رفضت بحزم طلب الخارجية الجزائرية بإشراك “جمهورية صعاليك تندوف” في أشغال المنتدى الإفريقي الإندونيسي،احتراما لسيادة المغرب على صحرائه و أقاليمه الجنوبية ، أصدرت تعليمات صارمة لفرق الأمن بعدم السماح بتسلل أي “شخص” غير معتمد داخل أي حقيبة جزائرية.
الوزير الجزائري أحمد عطاف غضب غضبا شديدا وقرر مقاطعة القمة، تاركًا المهمة لرئيس البرلمان صالح قوجيل، لكن مع تقدم الأخير في السن (94 عامًا)، استسلم للأمر الواقع وترك المهمة لرئيس لجنة الشؤون الخارجية.
وهكذا ضاعت فرصة أخرى للجزائر في مسابقة “أفضل لقطة”.
التعليقات مغلقة.